كتاب المعارضات الفكرية المعاصرة لأحاديث الصحيحين (اسم الجزء: 1)
فأهلُ النُّصوص من أهل الحديث عندهم مَنعوتون بسَطْحِيَّة النَّظر، وسذاجةِ التَّفكير، لاعتمادِهم على مجرَّدِ السَّمع مِن الثِّقات (¬١)، «وليس ثَمَّ معيارٌ خارجيٌّ للأمانةِ ولا للدِّقة» (¬٢).
---------------
(¬١) انظر «الحداثة وموقفها من السنة النبوية» (ص/٢١٦ - ٢١٧).
(¬٢) «المدخل إلى الدراسات التاريخية» لأنجلوا وسينوبولس (ص/١٢).