كتاب مورد اللطافة في من ولي السلطنة والخلافة (اسم الجزء: 1)

قلت: ومناقب الإِمَام كَثِيرَة تضيق المطولات عَن حصرها؛ فَكيف هَذَا الْمُخْتَصر؟ ! .
وَلَيْسَ الْغَرَض هُنَا إِلَّا إِثْبَات وَفَاته وَمُدَّة خِلَافَته - رَضِي الله عَنهُ -.

الصفحة 48