كتاب موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان ت حسين أسد (اسم الجزء: 3)
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . ..
¬__________
= 4/ 292 من طريق محمد بن جعفر،
وأخرجه أحمد 4/ 289، والنسائي7/ 215، وابن ماجه (3144)، وابن خزيمة
4/ 292 برقم (2912) وابن حزم في المحلَّى 7/ 359، من طريق يحيى بن سعيد،
وأخرجه الترمذي في الأضاحي (1497) باب: ما لا يجوز من الأضاحي، من طريق هناد، حدثنا ابن أبي زائدة،
وأخرجه أبو داود في الضحايا (2802) باب: ما يكره من الضحايا، من طريق حفص بن عمر النمري،
وأخرجه النسائي في الضحايا 7/ 214 - 215 باب: ما نهي عنه من الأضاحي: العوراء، من طريق إسماعيل بن مسعود، حدثنا خالد،
وأخرجه النسائي 7/ 215، وابن ماجه (3144)، وابن خزيمة برقم (2912)، والحاكم 1/ 467 - 468، والبيهقي في الحج 5/ 242 باب: ما لا يجزى من العيوب في الهدايا، وابن حزم في المحلى 7/ 359 من طريق عبد الرحمن بن مهدي،
وأخرجه النسائي 7/ 215، وابن ماجه (3144)، وابن خزيمة (2912) من طريق ابن أبي عدي، وأبي الوليد،
وأخرجه الحاكم 1/ 467 - 468 من طريق ... زيد بن الحباب، جميعهم حدثنا شعبة، بالإسناد السابق. وصححه الحاكم، ووافقه الذهبي.
وأخرجه الترمذي (1497) من طريق علي بن حجر، أخبرنا جرير بن حازم، عن
محمد بن إسحاق، عن يزيد بن أبي حبيب، عن سليمان بن عبد الرحمن، به.
وقال الترمذي: "هذا حديث حسن صحيح، لا نعرفه الله من حديث عبيد بن فيروز، عن البراء، والعمل على هذا الحديث عند أهل العلم". وانظر "جامع الأصول" 3/ 333، وتلخيص الحبير 4/ 139 - 140، وتحفة الأشراف 2/ 31 - 32 ففيها ما ليس في غيرها. ونيل الأوطار 5/ 205 - 207.
والعجفاء: الهزيلة، والعَجَفُ- بالتحريك-: الهزال والضعف. وتنقي، النِّقْيُ: مخ العظم، يقال: أنقت الإبل وغيرها، أي: صار فيها نِقْيٌ، كما يقال: هذه ناقة مُنْقِيَةٌ، وهذه لا تُنْقِي.