كتاب موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان ت حسين أسد (اسم الجزء: 3)
بِمَرْوَةٍ (¬1)، فَسَأَلَ النَّبِيَّ -صلى الله عليه وسلم- فَأمَرَهُ بِأَكْلِهِمَا (¬2).
¬__________
= وحكى ابن شاهين في البغوي أنه الراجح. ولا أعلم لمحمد بن صفوان غيره ". وانظر أسد الغابة 5/ 96، والتهذيب للحافظ ابن حجر 9/ 231، ومصادر تخريج الحديث.
(¬1) المروة -بفتح الميم، وسكون الراء المهملة، وفتح الواو-: حجر أبيض براق تقدح منه النار.
(¬2) إسناده صحيح، وهو في الإحسان 7/ 554 برقم (5857).
وأخرجه أبو داود في الأضاحي (2822) باب: في الذبيحة بالمروة، من طريق مسدد، بهذا الإسناد. وعنده: " محمد بن صفوان، أو صفوان بن محمد ".
وأخرجه الطيالسي 1/ 342 برقم (1742) مكرر- ومن طريقه أخرجه البيهقي في الضحايا 9/ 320 - 321 باب: ما جاء في الأرنب-، وأحمد 3/ 471 - ومن طريقه أورده ابن الأثير في" أسد الغابة "5/ 96 - ، والطبراني في الكبير 19/ 237 برقم (527). من طريق شعبة،
وأخرجه أبو داود (2822) من طريق مسدد، عن عبد الواحد بن زياد،
وأخرجه البيهقي 1/ 320 من طريق محمد بن عبد الملك بن مروان، حدثنا يزيد ابن هارون،
وأخرجه النسائي في الصيد 7/ 197 باب: الأرنب، من طريق قتيبة بن سعيد، حدثنا جعفر، جميعهم عن عاصم، به.
وأخرجه الطبراني في الكبير 19/ 237 برقم (528) من طريق عبيد بن غنام، ومحمد بن عبد الله الحضرمي قالا: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا أبو الأحوص، عن عاصم، به.
وعند الطيالسي" محمد بن صفوان بن بدون شك، وعند النسائي: "ابن صفوان". وعند البيهقي بالشك.
وأخرجه أحمد 3/ 471، والنسائي 7/ 197، وفي الضحايا 7/ 225 باب: اباحة الذبح بالمروة، وابن ماجه في الصيد (2344) باب: الأرنب، والحاكم 4/ 235، والبيهقي 9/ 320، 321، والطبراني في الكبير برقم (525، 526)، من طرق عن داود بن أبي هند، عن الشعبي، بهذا الإسناد. وعند البيهقي: "صفوان بن محمد أو محمد بن صفوان". =