كتاب موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان ت حسين أسد (اسم الجزء: 4)
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
¬__________
= وأخرجه أبو داود في الطب (3885) باب: ما جاء في الرقى، والفسوي في "المعرفة والتاريخ" 1/ 322 - 323 من طريق أحمد بن عمرو بن السرح، بهذا الإسناد. وأخرجه النسائي في "عمل اليوم والليلة" برقم (1517، 1040)، والفسوي في "المعرفة والتاريخ" 1/ 322 - 323 من طريق يونس بن عبد الأعلى، أخبرنا ابن وهب، به.
وأخرجه أبو داود (3885) من طريق أحمد بن صالح، حدثنا ابن وهب، وقال البخاري في الكبير 1/ 51 - 52: "قال يحيى بن صالح، كلاهما حدثنا داود بن عبد الرحمن، عن عمرو بن يحيى، عن يوسف بن محمد بن ثابت بن قيس ابن شماس، به. ولم يذكر البخاري لفظ الحديث.
وقال أبو داود:" قال ابن السرح: يوسف بن محمد، وهو الصواب". وأخرجه النسائي في "عمل اليوم والليلة" برقم (1018، 1541) من طريق علي بن سهل، حدثنا حجاج، قال ابن جريج: أخبرنا عمرو بن يحيى بن عمارة: أخبرني يوسف بن محمد بن ثابت بن قيس بن شماس. أن النبي - صلى الله عليه وسلم - وهذا إسناد مرسل.
وقال البخاري في الكبير أيضاً: قال أبو عاصم، عن ابن جريج، بالإسناد السابق.
والحديث في "تحفة الأشراف" 2/ 121 برقم (2066). وانظر "جامع الأصول" 7/ 562.
ويشهد له حديث رافع بن خديج عند ابن ماجة في الطب (3473) باب: الحمى من فيح جهنم فأبردوها بالماء، من طريق محمد بن عبد الله بن نمير،-حدثنا مصعب بن المقدام، حدثنا إسرائيل، عن سعيد بن مسروق، عن عباية بن رفاعة، عن رافع بن خديج قال: سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: "الحمى من فيح جهنم فأبردوها بالماء" فدخل على ابن لعمار فقال: "اكشف البأس رب الناس إلَهَ الناس". وهذا إسناد صحيح، مصعب بن المقدام فصلنا القول فيه عند الحديث (4691) في مسند الموصلي. وانظر أحاديث الباب السابقة واللاحقة.