كتاب موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان ت حسين أسد (اسم الجزء: 5)
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
¬__________
= النكاح، والحاكم 2/ 134 من طريق شعبة،
وأخرجه عبد الرزاق 10/ 205 برقم (18841) - ومن طريق عبد الرزاق هذه أخرجه الطبراني 2/ 82 برقم (1371) - من طريق إسرائيل، وأخرجه الطحاوي في "شرح معاني الآثار" 3/ 49، والطبراني في الكبير 2/ 1372 من طريق زهير، وأخرجه الطحاوي 3/ 49، والطبراني 2/ 83 برقم (1374) من طريق زكريا بن أبي زائدة، وأخرجه الطبراني في الكبير 2/ 83 برقم (1373، 1377، 1380) من طريق ... أبي عوانة، وعمرو بن أبي قيس، وسفيان، جميعهم عن سماك، عن ثعلبة بن الحكم قال: "أصبنا غنماً للعدو فانتهبناها، فنصبنا قدورنا، فمر النبي- صلى الله عليه وسلم-بالقدور، فأمر بها فأكفئت، ثم قال: إن النهبة لا تحل". وهذا لفظ ابن ماجة.
وفي الزوائد: "إسناده صحيح، رجاله ثقات".
نقول: بل إسناده حسن من أجل سماك بن حرب.
وقال الحاكم: "وهكذا رواه غندر، وابن أبي عدي عن شعبة، فذكروا فيه سماع ثعلبة من النبي-صلى الله عليه وسلم-وهو حديث صحيح الإِسناد، ولم يخرجاه لحديث سماك، فإنه رواه مرة عن ثعلبة بن الحكم، عن ابن عباس -رضي الله عنهما- عن النبي-صلى الله عليه وسلم- " ووافقه الذهبي.
وقال الحافظ في الإصابة 2/ 20 ترجمة ثعلبة بن الحكم: "وله في ابن ماجة حديث بإسناد صحيح، من رواية سماك بن حرب: سمعت ثعلبة بن الحكم قال: كنا مع النبي -صلى الله عليه وسلم- فانتهب الناس غنماً، فنهى عنها".
وأورد ابن الأثير في "أسد الغابة" 1/ 285 بإسناده إلى أبي داود الطيالسي، عن شعبة، عن سماك قال: سمعت ثعلبة بن الحكم يقول: "كنا مع النبي -صلى الله عليه وسلم- فانتهب الناس غنما، فنهى عنها، فاكفئت القدور".
ثم قال: "وروى إسرائيل، عن سماك، عن ثعلبة قال: (أصبنا غنماً يوم خيبر).
ورواه أسباط، عن سماك، عن ثعلبة، عن ابن عباس قال: (انتهب الناس يوم خيبر الحمر فذبحوها يطبخون منها، فأمر النبي -صلى الله عليه وسلم- بالقدور فاكفئت). =