كتاب موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان ت حسين أسد (اسم الجزء: 5)
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
¬__________
= طريق مؤمل بن إسماعيل، وأخرجه الطحاوي في "مشكل الآثار" 4/ 313 من طريق عبد الرحمن بن زياد، جميعهم: حدثنا حماد بن سلمة، به.
وقال الحاكم: "وقد أسندت هذه الروايات بإسناد صحيح مرفوعاً إلى النبي - صلى الله عليه وسلم.".
وأخرجه أبو داود في السنة (4646) باب: في الخلفاء، والطبراني 7/ 84 برقم (6444)، وابن عدي في كامله 3/ 1237، والبيهقي في "دلائل النبوة" 6/ 341 من طريق سوار بن عبد الله، وأخرجه الحاكم 3/ 145 من طريق عبد الصمد، كلاهما حدثنا عبد الوارث بن سعيد، عن سعيد بن جُمْهَان، بهذا الإسناد.
وأخرجه أحمد 5/ 220 من طريق عبد الصمد، وأخرجه الطيالسي 2/ 162 - 163 برقم (2594)، وأحمد 5/ 221، والترمذي في الفتن (2227) باب: ما جاء في الخلافة- ومن طريق الترمذي هذه أورده ابن الأثير في "أسد الغابة" 2/ 411 - والطبراني 7/ 83 برقم (2، 64) من طريق حشرج ابن نباته، وأخرجه أبو داود (4647)، والنسائي في المناقب- ذكره المزي في "تحفة الأشراف" 4/ 21 برقم (4485) - والطبراني في الكبير 1/ 89 برقم (136)، و 7/ 83 - 84 برقم (6443)، وابن عدي في كامله 3/ 1237من طريق العوام بن حوشب، جميعهم: عن سعيد بن جمهان، به.
وقال الترمذي: "وهذا حديث حسن، قد رواه غير واحد عن سعيد بن جمهان، ولا نعرفه الله من حديث سعيد بن جمهان ". وعنده زيادة: "قال سعيد: فقلت له: إن فى أمية يزعمون أن الخلافة فيهم؟. قال: كذبوا بنو الزرقاء، بل هم ملوك من شر الملوك".
وقال الترمذي: "وفي الباب عن عمر، وعلي قالا: لم يعهد النبي -صلى الله عليه وسلم- في الخلافة شيئاً". وانظر التاريخ الصغير للبخاري 1/ 197.
وقد ضعف بعضهم حشرج بن نباتة من أجل هذه الزيادة. فقد قال الحافظ ابن حبان في "المجروحين" 1/ 277: "كان قليل الحديث، منكر الرواية فيما يرويه، لا =