كتاب موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان ت حسين أسد (اسم الجزء: 6)

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
¬__________
= وَمَا التَّجَاهُلُ إِلا ثَوْبُ ذِي دَنَسٍ ... وَلَيْسَ يَلْبَسُهُ إِلاَّ سَفِيهَانِ".
وقال أيضاً ص (213): "أنشدني علي بن محمد البسامي:
إِذَا كُنْتَ بَيْنَ الْحِلْمِ وَالْجَهْل قَاعِداً ... وَخُيِّرْتَ أَنَّى شِئْتَ؟ فَالْحِلْمُ أَفْضَلُ
وَلكِنْ إِذَا أنْصَفْتَ مَنْ لَيْسَ مُنْصِفاً ... وَلَمْ يَرْضَ مِنْكَ الْحِلْمَ فَالْجَهْلُ أَفْضَلُ".
وانظر "روضة العقلاء" ص: (208 - 215).

الصفحة 419