كتاب موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان ت حسين أسد (اسم الجزء: 8)

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
¬__________
= ومن طريق مالك السابقة أخرجه البخاري في بدء الخق (3265) باب: صفة النار وأنها مخلوقة.
وأخرجه مسلم في صفة الجنة (2843) باب: في شدة حر نار جهنم، من طريق قتيبة بن سعيد، حدثنا المغيرة بن عبد الرحمن الحزامي، عن أبي الزناد، به.
وأخرجه عبد الرزاق 11/ 423 برقم (20897)، والترمذي في صفة جهنم (2592) باب: ما جاء في أن ناركم هذه جزء من سبعين جزءاً من نار جهنم، من طريق معمر، عن همام بن منبه، عن أبي هريرة، به.
ومن طريق عبد الرزاق أخرجه مسلم (2843) ما بعده بدون رقم.
وقال الترمذي: "هذا حديث حسن صحيح".
والحديث في صحيفة همام برقم (13).
وأخرجه أحمد 2/ 478 من طريق وكيع، عن حماد، عن محمد، عن أبي هريرة" به.
وأخرجه الدارمي في الرقاق 2/ 340 باب: في قول النبي -صلى الله عليه وسلم-: ناركم هذه جزء من كذا جزءاً، من طريق جعفر بن عون، أخبرنا الهجري، عن ابن عياض، عن أبي هريرة، به.
وأخرجه أحمد 2/ 379 من طريق قتيبة، حدثنا عبد العزيز، عن سهيل، عن أبيه، عن أبي هريرة: أن رَسُول الله -صلى الله عليه وسلم-قال: "هذه النار جزء من مئة جزء من
جهنم".
وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" 10/ 387 وقال: "رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح ".
وقال الحافظ فىِ" فتح الباري" 6/ 334: " زاد أحمد، وابن حبان من وجه آخر
عن أبي هريرة: ... " وذكر هذه الزيادة، ثم قال: "ونحوه للحاكم، وابن ماجه عن أَنس، وزاد ... ".
وقال الحافظ أيضاً في "فتح الباري" 6/ 334: " قوله: (من سبعين جزءاً)، في رواية لأحمد (من مئة جزء)، والجمع بأن المراد المبالغة في الكثرة لا العدد الخاص، أو الحكم للزائد".
وفي الباب عن الخدري تقدم برقم (1334)، وعن أَنس بن مالك عند ابن =

الصفحة 319