كتاب موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان ت حسين أسد (اسم الجزء: 8)

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
¬__________
= وانظر "الدر المنثور" 6/ 157.
وقال المنذري في "الترغيب والترهيب" 4/ 512 وقد أورد هذا الحديث: "رواه أحمد- واللفظ له، والترمذي، والبزار، والطبراني في الأوسط، وابن حبان في صحيحه، وهو قطعة من حديث عندهم".
وأخرج (من يدخلها ... ) أبو يعلى في المسند 11/ 313 برقم (6428) من طريق هدبة بن خالد، حدثنا حماد بن سلمة، عن ثابت، عن أبي رافع، عن أبي هريرة ... وهناك استوفينا تخريجه، وهو عند مسلم في الجنة (2836).
ويزاد على تخريجات أبي يعلى:
وأخرجه أبو نعيم في "صفة الجنة" 1/ 136 - 137 برقم (100) من طريق أبي داود، حدثنا زهير، به.
وأخرجه حسين المروزي في زوائده على الزهد لابن المبارك برقم (1456)، وأبو نعيم في" صفة الجنة" 1/ 134 - 135 برقم (97) من طريق حماد بن سلمة، عن ثابت، عن أبي رافع، عن أبي هريرة ...
وأخرجه أبو نعيم في "صفة الجنة" 1/ 135 - 136 برقم (98) من طريق ابن عجلان، عن أبيه، عن أبي هريرة ...
وأخرجه أبو نعيم في "صفة الجنة" 1/ 136 برقم (101، 104) من طريق قتادة، عن عبيد الله بن عمرو، عن أبي هريرة قال: قال رَسُول الله -صلى الله عليه وسلم-: "من اتقى الله
تعالى يدخل الجنة ينعم لا يبأس، ويحيا، لا يموت، ولا تبلى ثيابه ولا يفنى شبابه".
وأخرج الرواية السابقة أبو نعيم في "حلية الأولياء" 6/ 275 من طريق محمد بن مروان، حدثنا هشام بن حسان، عن محمد بن سيرين، عن أبي هريرة ...
وأما الحديث الأخير: (ثلاثة لا ترد دعوتهم: ... ) فقد تقدم برقم (894، 2407، 2408) فانظره إذا أردت.
والملاط- بكسر الميم-: الطين الذي يجعل بين ساقي البناء ليزداد تماسكه.
والأذفر: طيِّب الرائحة، والذَّفَرُ- بالتحريك- يقع على الطَّيِّب والكريه، ويفرق بينهما بما يضاف إليه، ويوصف به.
قال ابن فارس في "مقاليس اللغة" 2/ 356: "الذال، والفاء، والراء، كلمة تدل على رائحة، يقولون: الذفر: حِدَّة الرائحة الطيبة، ويقولون: مسك أذفر ... ". =

الصفحة 342