كتاب نهاية الوصول في دراية الأصول (اسم الجزء: 2)

لو كان خيرا ما سبقونا إليه}، أي: عن أحوالهم.
ولا يخفى عليك ما فيه.
وتكون زائدة، كقوله تعالى: {ردف لكم}.

الصفحة 446