كتاب نزهة الأبصار في مناقب الأنصار لابن الفراء

[صلى الله على الذين تبايعوا ...
يوم الرجيع وأكرموا وأثيبوا ...
وقال أيضاً]:
إن سرك الغدر صرفاً لا مزاج له ...
فأت الرجيع فسل عن دار لحيان ...
[وقال الأحوص يخاطب عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه يشير إلى ما تقدم من قرابته منه.
أيا راكباً إما عرضت فبلغن ...
هديت أمير المسلمين وسائل ...
وقل لأبي حفص إذا ما لقيته ...
لقد كنت نفاعاً قليل الغوائل ...
وكيف تري العيش طيباً ولذة ...
وخالك أمسى موثقاً في الحبائل ...
وكان سليمان بن عبد الملك رحمه الله قد غربه عن المدينة إلى أن صار

الصفحة 281