كتاب رفع اليدين في الصلاة (اسم الجزء: 1)
تُفْهم منه؟ فما أشبه حال (¬١) فاعله بحال من يريد أن يطير! فهو إلى الكراهة أقرب منه إلى الاستحباب.
* * *
---------------
(¬١) غير واضحة في الأصل بسبب الطمس، و (ف): «أشيه خاضع». ولعلها ما أثبت.
الصفحة 6
390