الأُختين, وأَن هذا لم يكن في شريعتهم محرماً. ثم نسخ في شريعة التوراة كما هو حال الشريعة الإِسلامية. ولم يذكر له دليلاً. والطبري في ((تاريخه)) , (1/ 317) قال: (وقد قال بعض أَهل التوراة) اهـ. فنقله ممرضاً. ((النظرات)) : (ص/ 11, 12) .
د- وفي: (ص131, 144, 163, 228, 234, 245, 259, 296, 316) : حدد قبور الأَنبياء – عليهم السلام -: قبر آدم, ونوح, وإِسماعيل, وهود, وصالح, وإِسحاق, وغيرهم. والمحققون من أَهل العلم على أَن هذا لا يعرف. فأَين الترام الدليل؟! ((النظرات)) : (ص/ 17, 25) .
هـ- وفي: (ص/ 144) : ذكر أَثر ابن عباس – رضي الله عنه - نقلاً عن ((تاريخ ابن كثير)) من أَن سفينة نوح طافت بالبيت العتيق أَربعين يوماً.
وهو أَثر لم يثبت, وابن كثير قد تعقبه بما يفيد عدم ثبوته, كما في ((تاريخه)) : (1/ 153) . فلماذا يذكر ما لم يثبت, ولماذا يحذف تعقب ابن كثير له؟! ((النظرات)) : (ص/ 38, 40) .
ووفي: (ص/ 125) : ذكر أَن آدم – عليه السلام - من الرسل. وفي: (ص/ 135) : ذكر أَنه نبي وليس رسولاً.
وهذا تناقض؟!