كتاب سير أعلام النبلاء ط الرسالة (اسم الجزء: السيرة النبوية 1)
فقالت: حريا أو خليقا أن لا يكون ذلك، فهي أكبر كلمة تكلمت بها في أمري، فأتيته بالزاد فأخذه وقال: الحمد لله الذي لم يمتني حتى زودني نبي الله صلى الله عليه وسلم طعاما، وحمله لي في ثوبه".
الصفحة 75
533