كتاب شم العوارض في ذم الروافض
[وَالله سبحَانه وتعَالَى اعلم بالصوَاب، وإليَه المرجع وَالمآب] (¬1)، وَصَلى الله عَلى سَيدنا محمّد، وَعَلى آله وَصَحبه وَسَلم [تسليماً كثيراً إلى يوم الدين] (¬2).
¬_________
(¬1) سقطت من (د).
(¬2) زيادة من (د).
الصفحة 139
160