كتاب الصدف الحاوي لدرر عقيدة الإمام الطحاوي

مُفَضِّلِينَ وَمُقَدِّمِينَا ... لَهُ عَلَى الْأُمَّةِ أَجْمَعِينَا
وَبَعْدُ لِلْفَارُوقِ ذَلِكَ الْوَلِي ... ثُمَّ لِعُثْمَانَ وَبَعْدُ لِعَلِي
فَهَؤُلَاءِ خُلَفَاءُ الرُّشْدِ ... كُلٌّ إِمَامُ الدِّينِ هَادٍ مَهْدِي
وَنَحْنُ بِالْجَنَّةِ جَزْماً نَشْهَدُ ... لِعَشْرَةٍ سَمَّاهُمُ مُحَمَّدُ - صلى الله عليه وسلم -
مُبَشِّراً إِذْ قَوْلُهُ الْحَقُّ، وَهُمْ ... بِالْخُلَفَاءِ السَّابِقِينَ بَدْؤُهُمْ
وَطَلْحَةً زِدْ، والزُّبَيْرَ وَاذْكُرِ ... سَعْداً سَعِيداً وَابْنَ عَوْفٍ الثَّرِي

الصفحة 54