كتاب شرح المقدمة المحسبة (اسم الجزء: 1)

إلا وقد عرفت. وكلها إنما أتي بها للاختصار, لأنه لولاها لطال مع المظهر التكرار في كل موضع من أنواع الإخبار أو الاستخبار.
وهذا بين لا يحتاج معه إلى الإكثار. وبالله التوفيق.

الصفحة 160