كتاب شرح المعلقات التسع

فذاك عصر وقد أراني ... تحملني نهدة سرحوب
[مضبر خلقها تضبيراً ... ينشق عن وجهها السبيب
زيتية نائم عروقها ... ولين أسرها رطيب]
كأنها لقوة طلوب=تخر في وكرها القلوب
[باتت على إرم عذوبا ... كأنها شيخة رقوب

الصفحة 108