كتاب شرح النووي على مسلم (اسم الجزء: 17)

كَانَ مُنَافِقًا وَمُسْتَحِقًّا لِلْقَتْلِ بِطَرِيقٍ آخَرَ وَجَعَلَ هذا محركا لقتله بنفاقه وغيره لا بالزنى وَكَفَّ عَنْهُ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ اعْتِمَادًا على أن القتل بالزنى وقد علم انتفاء الزنى والله أعلم

الصفحة 119