كتاب ذخيرة العقبى في شرح المجتبى (اسم الجزء: 8)

والله تعالى أعلم.
إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت، وما توفيقي إلا بالله، عليه توكلت وإليه أنيب.

الصفحة 102