كتاب السيرة النبوية بين الآثار المروية والآيات القرآنية

- المبحث الثاني: في قوله: {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ (199)} [الأعراف: 199]، مع تحليل الآية، وذكر الأخلاق الجبلية والكسبية، والبرهنة على أن أخلاقه جبلية.
- المبحث الثالث: كان في تحليل قوله تعالى: {وَالضُّحَى (1) وَاللَّيْلِ} [الضحى: 1 - 2].
وأما الفصل الثاني: فقد خصص لذكر بعض حقوقه - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - التى أمر الله بها وكان فيها:
- المبحث الأول: في الأمر بالصلاة عليه وتحليل قوله: {إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا (56)} [الأحزاب: 56].
- المبحث الثاني: في تحليل قوله: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ ...} [الحجرات: 1].
- المبحث الثالث: في لزوم طاعته - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -.
أما الفصل الثالث: في الباب الأول: فكان للكلام على عصمته، فبين فيه:
- المبحث الأول: معنى العصمة.
- المبحث الثاني: قصة يوسف - عليه السلام - في العصمة.
- المبحث الثالث: بعض الآيات النازلة في عصمة - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -.
ثم إنتقل البحث إلى الباب الثاني وهو: الرسول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - في مكه وهو في ثلاثة فصول أيضاً:
الفصل الأول: في ذكر مولده إلى بعثتة - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -.
وناقش نسبه ومولده ورضاعته ثم دلف إلى كلام "مونتجمرى وات" مبيناً منهج المستشرقين في التعامل مع السيرة.

الصفحة 618