كتاب التعليقة على كتاب سيبويه (اسم الجزء: 1)

فَلَوْلا رجاءُ النَّصْر منك ورهبةٌ ... عِتابَك قد صاروا لنا كالمواردِ
ومثله:
فلم أنْكلْ عن الضّرْبِ مِسْمَعا

الصفحة 5