كتاب التعليقة على كتاب سيبويه (اسم الجزء: 1)
فَلَوْلا رجاءُ النَّصْر منك ورهبةٌ ... عِتابَك قد صاروا لنا كالمواردِ
ومثله:
فلم أنْكلْ عن الضّرْبِ مِسْمَعا
الصفحة 5
392