كتاب التعليقة على كتاب سيبويه (اسم الجزء: 1)
هذا باب الفاعل الذي يتعدَّاه فعله إلى مفعولَيْن وإن شئتَ اقتصَرْتَ
آليْتَ حَبَّ العراقِ.
الصفحة 64
392