كتاب تفسير الطبري = جامع البيان ط هجر (اسم الجزء: 1)
حُدِّثْتُ عَنِ الْمِنْجَابِ، قَالَ: حَدَّثَنَا بِشْرٌ، عَنْ أَبِي رَوْقٍ، عَنِ الضَّحَّاكِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: " §السَّلْوَى: هُوَ السُّمَانَى "
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو أَحْمَدَ، قَالَ: ثنا شَرِيكٌ، عَنْ مُجَالِدٍ، عَنْ عَامِرٍ، قَالَ: " §السَّلْوَى: السُّمَانَى "
حَدَّثَنَا ابْنُ بَشَّارٍ، قَالَ: ثنا أَبُو عَامِرٍ، قَالَ: ثنا قُرَّةُ، عَنِ الضَّحَّاكِ، قَالَ: «§السُّمَانَى هُوَ السَّلْوَى» فَإِنْ قَالَ قَائِلٌ: وَمَا سَبَبُ تَظْلِيلِ اللَّهِ جَلَّ ثَنَاؤُهُ الْغَمَامَ وَإِنْزَالِهِ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى عَلَى هَؤُلَاءِ الْقَوْمِ؟ قِيلَ: قَدِ اخْتَلَفَ أَهْلُ الْعِلْمِ فِي ذَلِكَ، وَنَحْنُ ذَاكِرُونَ مَا حَضَرَنَا مِنْهُ
الصفحة 706
742