كتاب توضيح مقاصد العقيدة الواسطية
وليس العزيز كالعزيز، ولا العزة كالعزة، فسبحان الله العظيم الذي له الأسماء الحسنى والصفات العلا، وله المثل الأعلى.
الصفحة 96
270