كتاب تنزيه الأنبياء عما نسب إليهم حثالة الأغبياء

وَقد نجز التَّنْبِيه على التَّنْزِيه بمعونة الله تَعَالَى
ونسأل الله الَّذِي فلق الْحبَّة وبرأ النَّسمَة أَن يعْفُو عَنَّا فِيمَا وَقع فِيهِ من الْخَطَأ والخطل بمنه ولطفه والختم بِالصَّلَاةِ وَالتَّسْلِيم على الْأَنْبِيَاء عُمُوما وعَلى نَبينَا خُصُوصا وعَلى آله وآلهم وَسلم تَسْلِيمًا

الصفحة 146