كتاب تفسير الصنعاني (اسم الجزء: 3)

فإن تقدم بفرجه كان زانيا وإلا فهو اللمم
قال معمر وكان الحسن يقول تكون اللمة من الرجل بالفاحشة ثم يتوب

الصفحة 256