كتاب تحفة الأشراف بمعرفة الأطراف (اسم الجزء: 4)

4554 -[س ق] حديث: خرجنا مع رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في غزوة تبوك، ومعنا صاحب لنا فقاتل رجلاً ... الحديثَ. س في القصاص (القسامة والقود والديات 16 - ألف: 1) عن عمران بن بكّار، عن أحمد بن خالد الوهبيِّ - ق في الديات (20: 1) عن أبي بكر بن أبي شيبة، عن عبد الرحيم بن سليمان - كلاهما عن محمد بن إسحاق، عن عطاء بن أبي رباح، عن صفوان بن عبد الله، عن عميه سلمة ويعلى ابني أميَّة، قالا: خرجنا ... فذكره.
ومن مسند سلمة - ويُقال: سلمان - بن صخر بن سلمان بن حارثة بن الحارث بن زيد مناة بن عبد حارثة بن مالك بن غضب بن جشم بن الخزرج الأكبر - ودعوه قومه في بني بياضة فقيل: البياضي - عن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
4555 -[د ت ق] حديث: كنت امرأ أصيب من النساء ما لا يصيب غيري، فلمَّا دخل شهر رمضان خفت أن أصيب من امرأتي شيئًا.... الحديثَ. د في الطلاق (17: 1) عن عثمان بن أبي شيبة ومحمد بن العلاء ك ومحمد بن سليمان الأنباريِّ، ثلاثتهم عن ابن إدريس، عن ابن إسحاق، عن محمد بن عمرو1 بن عطاء - وقال ابن العلاء: بن علقمة -[50]- بن عيَّاش - عن سليمان بن يسار1، عن سلمة بن صخر بِهِ. و (17: 5) عن أبي الطاهر بن السرح، عن ابن وهب، عن ابن لهيعة وعمرو بن الحارث، كلاهما عن بكير بن الأشجِّ، عن سليمان بن يسار - بهذا الخبر. ت في النكاح (لا، بل في الطلاق 19: 1) عن أبي سعيد الأشجِّ، عن ابن إدريس [به]- مختصرًا: في المظاهر يواقع قبل أن يكفِّر قال: كفارة واحدة. وقال: حسن غريب. و (20) عن إسحاق بن منصور، عن هارون بن إسماعيل الخزَّاز، عن عليِّ بن المبارك، عن يحيى بن أبي كثير، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن [ومحمد بن عبد الرحمن] بن ثوبان أنّ سلمان بن صخر الأنصاريَّ - أحد بني بياضة -، جعل امرأته عليه كظهر أُمِّه حتى يمضي رمضان.... الحديث. وقال: حسن. ويُقال: سلمان بن صخر؛ ويُقال: سلمة بن صخر. وفي التفسير (58: 1) عن الحسن بن عليَ الحُلوانيِّ، وعبد بن حميد، كلاهما عن يزيد بن هارون، عن ابن إسحاق نحوه، بطوله. وقال: قال محمد بن إسماعيل (البخاريُّ) : سليمان لم يسمع عندي من سلمة. ق في الطلاق (25: 1) عن أبي بكر بن أبي شيبة، عن عبد الله بن نمير، عن ابن إسحاق نحوه. و (26: 1) عن أبي سعيد الأشجِّ، [عن عبد الله بن إدريس] بإسناده - مختصرًا. ك حديث محمد بن سليمان الأنباريّ في رواية أبي سعيد بن الأعرابيِّ ولم يذكره أبو القاسم.

الصفحة 49