كتاب تحفة الأشراف بمعرفة الأطراف (اسم الجزء: 6)
9009 -[خ م س] حديث: دخل النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ المدينة، وإذا أناس من اليهود يعظمون عاشوراء ويصومونه، فقال النبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: نحن أحق بصومه، فأمر بصومه - لفظ الغداني. وفي حديث علي: كان يوم عاشوراء تعده اليهود عيدًا - والآخرون نحوه. (خ) في باب إتيان اليهود النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (حين قدم المدينة) ، من الهجرة (المناقب 2: 112) عن أحمد - أو محمد - بن عُبَيد الله الغداني - وفي الصوم (6: 69) عن علي بن عبد الله - كلاهما عن أبي أسامة، عن أبي عميس، عن قيس بن مسلم، عنه بِهِ.م في الصوم (24: 19) عن أبي بكر وابن نمير، كلاهما عن أبي أسامة، عنه بِهِ. و (25: 19) عن أحمد بن المنذر، عن أبي أسامة بِهِ. وزاد: قال أبو أسامة: فحدثني صدقة بن أبي عمران، عن قيس بن مسلم، عن طارق بن شهاب، عن أبي موسى قال: كان أهل خيبر يصومون عاشوراء ويتخذونه عيدًا ويلبسون نساءهم فيه حُليَّهم وشارتهم، فقال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: فصوموه أنتم.
س فيه (الصيام، الكبرى 66 - ألف: 4) عن حسين بن حريث، عن أبي أسامة، عن أبي عميس به. (ز) رواه أبو عَوَانة [س] ، عن رقبة بن مصقلة، عن قيس بن مسلم، عن طارق بن شهاب - ولم يذكر أبا موسى، وقد مضى - (ح 4984) .
9010 -[خ] حديث: قدمت على النبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فأمره1 بالحل. (خ) في الحج (5: 34) عن محمد بن مثنى، عن غندر، عن شعبة، عن قيس بن مسلم، عنه بِهِ. وهو طرف من الحديث الأول - (ح 9008) .
طريف بن مجالد أبو تميمة الهجيميُّ، عن أبي موسى
9011 -[س] حديث: الذي يصوم الدهر يضيق عليه جهنم هكذا - وعقد تسعين. (ك)
س في -[423]- آخر كتاب المحاربة (؟) عن محمد بن المثنى، عن ابن أبي عدي، عن سعيد، عن قتادة، عنه بِهِ. (ك) لم يذكره أبو القاسم وهو في رواية أبي الحسن بن حيويه، عن النسائي.
