كتاب التفسير اللغوي للقرآن الكريم

وفيه:
أولاً: التفسير اللغوي عند السلف.
ثانياً: التفسير اللغوي عند اللغويين.
الفصلُ الثالث: مسائل في نشأة التفسير اللغوي.
الباب الثاني: مصادر التفسير اللغوي
وفيه:
1 - كتب التفسير.
2 - كتب معاني القرآن.
3 - كتب غريب القرآن.
4 - كتب معاجم اللغة.
5 - كتبٌ أخرى.
الباب الثالث: آثار التفسير اللغوي وقواعده
وفيه ثلاثة فصول:
الفصل الأول: أثر التفسير اللغوي في اختلاف المفسرين.
الفصل الثاني: أثر التفسير اللغوي في انحراف المفسرين.
الفصل الثالث: قواعد في التفسير اللغوي.
أولاً: كل تفسير لغوي ثابت عن السلف يحكم بعربيته، وهو مقدم على قول اللغويين.
ثانياً: إذا ورد أكثر من معنى لغويٍّ صحيحٍ تحتملُه الآيةُ، جازَ تفسير الآية بها.
ثالثاً: لا يصح اعتماد اللغة وحدها دون غيرها من المصادر التفسيرية.
رابعاً: لا تعارض بين التفسير اللغوي والتفسير على المعنى.
3 - الخاتمة، وأذكر فيها أهم النتائج.
4 - الفهارس الفنية للبحث.

الصفحة 10