كتاب تاريخ الإسلام ت تدمري (اسم الجزء: 6)

الْعَرَبِ وَعَنِ الْبُلْدَانِ، وَهُوَ يُجِيبُ، فَلَمَّا ضَرَبَ عُنُقَهُ نَدِمَ [1] .
وَفِي تَرْجَمَتِهِ طُولٌ فِي تَارِيخِ دِمَشْقَ [2] ، وَابْنُ خَلِّكَانَ [3] .
تُوُفِّيَ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَثَمَانِينَ.
__________
[1] الخبر في: تهذيب تاريخ دمشق 3/ 220- 222، ووفيات الأعيان 1/ 251، والوافي بالوفيات 10/ 39- 45، وهو مختصر في شرح أدب الكاتب 124.
[2] انظر تهذيب تاريخ دمشق 3/ 219- 222.
[3] انظر وفيات الأعيان 1/ 250- 255 رقم 106.

الصفحة 44