كتاب تاريخ الإسلام ت تدمري (اسم الجزء: 6)

رَوَى عَنْ: أَبِيهِ، وَدِحْيَةَ الْكَلْبِيِّ.
وَعَنْهُ: رجاء بن حيوة، وعلي بن رباح، والزهري، وأبو الأعيس الخولاني.
قال الزبير: كان خالد بن يزيد موصوفا بالعلم وقول الشعر [1] .
وقال ابن سميع: داره هي دار الحجارة بدمشق [2] .
وقال أبو زرعة: كان هو وأخوه من صالحي القوم [3] .
وقال عقيل، عَنِ الزُّهْرِيِّ: إِنَّ خَالِدَ بْنَ يَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيَةَ كَانَ يَصُومُ الْأَعْيَادَ كُلَّهَا: الْجُمُعَةَ، وَالسَّبْتَ، وَالأَحَدَ [4] .
وَيُرْوَى أَنَّ شَاعِرًا وفد عليه وقال:
__________
[ () ] و 4 ق 1/ 290 و 355 و 356 و 360- 367 و 369 و 442 و 4/ 4 و 61 و 62 و 70 و 71 و 73 و 137 و (انظر فهرس الأعلام) 5/ 393، وتاريخ الطبري 5/ 461، 462 و 500 و 532 و 534- 537 و 541 و 610 و 6/ 148 و 156 و 164 و 339 و 7/ 263 و 283، ومروج الذهب 1957 و 1961 و 1962 و 1970 و 1972 و 2010 و 2165 و 3311، والعقد الفريد 2/ 151 و 232 و 268 و 4/ 24 و 44 و 46 و 394- 398 و 434 و 5/ 19 و 122، والفهرست لابن النديم 354، وجمهرة أنساب العرب 68 و 77 و 112 و 121، وتهذيب تاريخ دمشق 5/ 119- 123، ومعجم البلدان 2/ 336 و 3/ 402، وأسد الغابة 2/ 97، والكامل في التاريخ 4/ 87 و 125 و 146- 148 و 151 و 154 و 191 و 337 و 417 و 464 و 587 و 5/ 408، ووفيات الأعيان 2/ 224- 226، و 3/ 265 و 275 و 7/ 315، وتهذيب الكمال 8/ 201- 208 رقم 1665، والعبر 1/ 105، وسير أعلام النبلاء 4/ 382، 383 رقم 154، وتجريد أسماء الصحابة 1 رقم 1551، والكاشف 1/ 210 رقم 1376، ومعجم الأدباء 11/ 35- 42 رقم 8، والبداية والنهاية 9/ 60، 61 و 80، ومرآة الجنان 1/ 176، 177، و 180، وفوات الوفيات 4/ 126 و 255، ومختصر التاريخ لابن الكازروني 84 و 88، والوافي بالوفيات 13/ 270- 273 رقم 328، ونسب قريش 128- 130، والكامل في الأدب للمبرّد 1/ 335 و 347- 349، والجمهرة للعسكريّ 2/ 399، ومجمع الأمثال 2/ 114، وتهذيب التهذيب 3/ 128 رقم 234، وتقريب التهذيب 1/ 220 رقم 92، والإصابة 1/ 469 رقم 2362، وشذرات الذهب 1/ 96- 99، والنجوم الزاهرة 1/ 221، وخلاصة تذهيب التهذيب 103، وكشف الظنون 1254، والأعلام 2/ 300، ومعجم المؤلّفين 4/ 98، ومعجم بني أمية 33، 34.
[1] في نسب قريش 128.
[2] تهذيب الكمال 8/ 202 وفي سير أعلام النبلاء 4/ 382 وقد صارت اليوم قيسارية للذهب الممدود.
[3] في تاريخه 1/ 358.
[4] تهذيب تاريخ دمشق 5/ 120، تهذيب الكمال 8/ 203.

الصفحة 56