كتاب تاريخ الإسلام ت تدمري (اسم الجزء: 6)

أبو عمرو الْقُرَشِيُّ السَّهْمِيُّ.
سَكَنَ الطَّائِفَ، وَحَدَّثَ عَنْ: جَدِّهِ، وَابْنِ عَبَّاسٍ، وَابْنِ عُمَرَ، وَمُعَاوِيَةَ بْنِ أَبِي سفيان.
واختلف في سماعه مِنْ أَبِيهِ مُحَمَّدٍ، وَلَمْ يَخْتَلِفْ أُولُو الْمَعْرِفَةِ في سماعه مِنْ جَدِّهِ.
رَوَى عَنْهُ: ابْنَاهُ عَمْرٌو، وَعُمَرَ، وَثَابِتٌ الْبُنَانِيُّ، وَعَطَاءٌ الْخُرَاسَانِيُّ، وَعُثْمَانُ بْنُ حَكِيمٍ، وَغَيْرُهُمْ.
وَأَمَّا أَبُوهُ مُحَمَّدٌ فَقَلَّ مَنْ ذَكَرَ لَهُ تَرْجَمَةً، بَلْ هُوَ كَالْمَجْهُولِ.
47- شَقِيقٌ أَبُو وائل [1] ع ابن سلمة الأسديّ شيخ إمام معمّر.
__________
[287،) ] وتهذيب التهذيب 4/ 356 رقم 597، وتقريب التهذيب 1/ 353 رقم 84، وخلاصة تذهيب التهذيب 167.
[1] انظر عن (شقيق أبي وائل) في:
طبقات ابن سعد 6/ 96 و 180، والمحبّر 305، والتاريخ لابن معين 2/ 258، ومعرفة الرجال له 2/ 201 رقم 669، والعلل لابن المديني 49، والمصنّف لابن أبي شيبة 13/ رقم 15740 و 15741 و 15769، و 15782، وطبقات خليفة 155، وتاريخ خليفة 288، والعلل لأحمد 1/ 235، والتاريخ الكبير 4/ 245، 246 رقم 2681، والتاريخ الصغير 119، وتاريخ الثقات للعجلي 221- 223 رقم 673، والمعارف 449، وتاريخ اليعقوبي 2/ 240 و 296، والمعرفة والتاريخ 1/ 216 و 219 و 224 و 227 و 228 و 234 و 447 و 453 و 462 و 495 و 531 و 2/ 112 و 274 و 466 و 467 و 537 و 544 و 545 و 547 و 548 و 549 و 560 و 565 و 574- 576 و 587 و 645 و 647 و 693 و 761 و 771 و 775 و 777 و 778 و 812 و 3/ 115 و 116 و 134 و 189 و 194 و 314، وتاريخ أبي زرعة 1/ 655 و 656 و 657 و 2/ 676، وتاريخ واسط 41 و 42 و 96 و 111 و 149 و 157 و 194 و 205 و 206 و 243 و 245 و 264 و 271، والزاهر للأنباري 2/ 56 و 325، والكنى والأسماء للدولابي 2/ 645، والجرح والتعديل 4/ 371 رقم 1613، والمراسيل 88، 89 رقم 140، وتقدمة الجرح والتعديل 1/ 224، والثقات لابن حبّان 4/ 354، وجمهرة أنساب العرب 196، وعيون الأخبار 2/ 356، والزهد لابن المبارك 53 و 65 و 100 و 543، والملحق 7 رقم 28 و 19 رقم 80، وأخبار القضاة لوكيع 2/ 210 و 218 و 227 و 228، وحلية الأولياء 4/ 101- 112 رقم 252، وتاريخ بغداد 9/ 268- 271 رقم 4834، والسابق واللاحق 226، والاستيعاب 2/ 172، 173 و 4/ 219، والجمع بين رجال الصحيحين 1/ 216، والكامل في التاريخ 4/ 127 و 477 و 497، وتاريخ الطبري 1/ 217، 218 و 3/ 496 و 497 و 525 و 539

الصفحة 82