وَقَالَ أَيْضًا عَبَّاسٌ الدُّورِيُّ: حَدَّثَنَا ابْنُ مَعِينٍ قَالَ: مَاتَ يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ وَهُوَ يَرْوِي عَنْ أَبَانِ بْنِ يَزِيدَ [1] .
وَقَالَ أَبُو حَاتِمٍ [2] : صَالِحُ الْحَدِيثِ.
وَقَالَ ابْنُ عَدِيٍّ، وَذَكَرَ أَبَانَ بْنَ يَزِيدَ فِي «كَامِلِهِ» [3] فَأَسَاءَ بِذِكْرِهِ وَهُوَ مُتَمَاسِكٌ، وَكَتَبَ حَدِيثَهُ.
لَمْ أَظْفَرْ بِوَفَاتِهِ، وَكَأَنَّهَا قبل السبعين ومائة.
3- إبراهيم بن أدهم [4] .
__________
[1] المصدر نفسه.
[2] قوله ليس في الجرح والتعديل 2/ 299.
[3] ج 1/ 381، 382 قال: وهو حسن الحديث متماسك يكتب حديثه، وله أحاديث صالحة عن قتادة وغيره، وعامّتها مستقيمة، وأرجو أنه من أهل الصدق.
[4] انظر عن (إبراهيم بن أدهم) في:
التاريخ لابن معين 2/ 6، والورع لأحمد 5 و 11 و 86 و 186، والتاريخ الكبير 1/ 273 رقم 877، والمعرفة والتاريخ 2/ 455 و 3/ 28، والجرح والتعديل 2/ 87 رقم 209، ومشاهير علماء الأمصار 183 رقم 1455، والثقات لابن حبّان 6/ 24، وأخبار القضاة لوكيع 3/ 75 و 88، والكنى والأسماء للدولابي 1/ 99، وحلية الأولياء 7/ 367 حتى آخر الجزء، أول الجزء 8/ حتى 58 رقم 394، والأسامي والكنى للحاكم، ج 1 ورقة 13 أ، وعيون الأخبار 2/ 287 و 360 و 362 و 3/ 184، وربيع الأبرار 4/ 109 و 143 و 1/ 692، 697 و 154 و 189 و 360 و 373، ومجابي الدعوة لابن أبي الدنيا 92، وتاريخ جرجان 93 و 254 و 443، والمحاسن والمساوئ 362، والعقد الفريد 1/ 275 و 3/ 213، وتاريخ دمشق (مخطوطة التيمورية) 5/ 56 وما بعدها، وتهذيب تاريخ دمشق 2/ 170- 199، والرسالة القشيرية، 1/ 438 و 2/ 684، وبغية الطلب في تاريخ حلب لابن العديم (المصوّر) 5/ 208 وما بعدها، والتائبين من الملوك والسلاطين لابن قدامة المقدسي 29- 33، وطبقات الصوفية للسلميّ 13، وتقدمة المعرفة لكتاب الجرح والتعديل 1/ 206، والكامل في التاريخ 6/ 56، والتذكرة الحمدونية 1/ 171- 175 و 181 و 182 و 2/ 139، وصفة الصفوة 4/ 152- 158 رقم 701، والقصّاص والمذكّرين لابن الجوزي 274، وسراج الملوك 20، والذهب المسبوك في مواعظ ألملوك للحميدي 274، والمصباح المضيء 2/ 259، والشفا في مواعظ الملوك والخلفاء لابن الجوزي 106، وتاريخ بغداد 6/ 47، 48 في ترجمة خادمه (إبراهيم بن بشار رقم 3070) ، والإشارات إلى معرفة الزيارات 23 و 29، والمستطرف 1/ 70 و 2/ 312، ونثر الدرّ 4/ 57، والبصائر والذخائر 4/ 106، والصداقة والصديق 25، ووفيات الأعيان 1/ 31 و 32 رقم 6 و 443 و 2/ 475 و 3/ 32 و 33 و 7/ 307، والتوّابين 149، وشرح المقامات 2/ 82، وتهذيب الكمال 2/ 27- 39 رقم 144، وآثار البلاد وأخبار العباد 196 و 288 و 332 و 333 و 482 والعبر 1/ 238، وسير أعلام النبلاء 7/ 387- 396 رقم 142، والمعين في طبقات المحدّثين 59 رقم 562، والكاشف 1/ 32 رقم 111، والبداية والنهاية 10/ 135، ومرآة الجنان 1/ 349، 350، والوافي بالوفيات 5/ 318، 319 رقم 2390، وفوات الوفيات 1/ 13، 14 رقم 1، وخلاصة الذهب المسبوك 95، والمستفاد من ذيل تاريخ بغداد 41، 42 رقم 31، ومهذّب رحلة ابن بطوطة 1/ 64، وطبقات الأولياء لابن الملقّن 5- 15 رقم 1، والطبقات الكبرى للشعراني 1/ 8، وتهذيب التهذيب 1/ 102، 103 رقم 176، وتقريب التهذيب 1/ 31 رقم 166 وخلاصة تذهيب التهذيب 15، وشذرات الذهب 1/ 255، و 256، ومعالم وأعلام لأحمد قدامة ق 1 ج 1/ 71- طبعة دمشق 1965، ومجلّة الرسالة الإسلامية ببغداد، مقال للدكتور رجب بيومي- ص 26، عدد شباط (فبراير) 1970، وموسوعة علماء المسلمين في تاريخ لبنان الإسلامي (بتأليفنا) ج 1/ 200- 210 رقم 7.