قَالَ غَيْرُ وَاحِدٍ: إِنَّ مُوسَى مَاتَ سَنَةَ ثَلاثٍ وَسِتِّينَ وَمِائَةٍ.
401- مُوسَى الْهَادِي، الْخَلِيفَةُ [1] .
أَبُو مُحَمَّدٍ، مُوسَى بْنُ الْمَهْدِيِّ مُحَمَّدِ بْنِ الْمَنْصُورِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْهَاشِمِيُّ، العبّاسيّ.
__________
[ () ] هذا لفعلت كما يفعل.
وأخرجه في التوحيد 8/ 209 باب قول النبي صلّى الله عليه وسلّم: رجل آتاه الله القرآن.. من طريق سفيان، عن الزهري، عن سالم، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلّم.
[1] انظر عن (موسى الهادي الخليفة) في:
نسب قريش 54 و 89 و 242 و 270 و 315 و 331، والمحبّر لابن حبيب 37 و 61 و 260 و 375 و 405 و 493، والأخبار الموفقيات 166، وتاريخ خليفة 22 و 437 و 445- 447 و 462 و 463 و 465، وعيون الأخبار 1/ 105 و 2/ 137 و 3/ 54، والمعارف 186 و 380 و 381 و 407 و 413 و 489، وأنساب الأشراف 3/ 95 و 254 و 255 و 277 و 278 و 280، وتاريخ اليعقوبي 2/ 386 و 392 و 395 و 402 و 404- 407 و 426، وتاريخ الطبري 8/ 60 و 205- 229، ومروج الذهب (طبعة الجامعة اللبنانية) 2469- 2492 وانظر فهرس الأعلام (7/ 735) ، والتنبيه والإشراف 297، 298، وفتوح البلدان 143 و 226 و 227 و 396، والخراج وصناعة الكتابة 22 و 348 و 375، وطبقات الشعراء لابن المعتز 104 و 110 و 111 و 132 و 133، والعيون والحدائق 3/ 269 و 279 و 281- 290، والكامل في التاريخ 6/ 21 و 32 و 33 و 44 و 45 و 48 و 56 و 60 و 69 و 72 و 75 و 81 و 85- 89- 92 و 106 و 107 و 161 و 216، والعقد الفريد 1/ 180 و 181 و 192 و 198 و 201 و 203 و 209 و 210 و 212 و 228 و 311 و 2/ 144 و 432 و 4/ 165 و 213 و 5/ 115 و 116، وثمار القلوب 59 و 190 و 513 و 622 و 623، والولاة والقضاة للكندي 129 و 131 و 382، والأخبار الطوال 386، والفتوح لابن أعثم 8/ 241- 242، والفرج بعد الشدّة للتنوخي (انظر فهرس الأعلام) 5/ 241، ونشوار المحاضرة 5/ 42 و 152 و 193 و 271، و 6/ 325 و 27 و 140 و 141 و 187 و 189 و 8/ 154، والمحاسن والمساوئ 158، وتاريخ بغداد 13/ 21- 25 رقم 6985، وخلاصة الذهب المسبوك 113- 115، والوزراء والكتّاب 167- 175، والإنباء في تاريخ الخلفاء 70 و 73 و 74 و 109 و 147، ومقاتل الطالبيين 443 و 453، والتذكرة الحمدونية 1/ 426 و 2/ 468، والفخري 178 و 180 و 185 و 188- 192 و 198 و 211، وسير أعلام النبلاء 7/ 441- 444 رقم 167، والعبر 10/ 257، 258، والبداية والنهاية 10/ 131- 133 و 157 و 159 و 162، ومختصر التاريخ لابن الكازروني 120، ومرآة الجنان 1/ 358، والمختصر في أخبار البشر 2/ 12، وآثار البلاد 314 و 317، والبدء والتاريخ 6/ 99- 101، وتاريخ ابن خلدون 3/ 214- 217، ومآثر الإنافة 1/ 189- 192، وتاريخ الخلفاء 279- 283، وشذرات الذهب 1/ 266- 271.