كتاب تاريخ الإسلام ت تدمري (اسم الجزء: 12)

قلت: تُكلِّم فيه ولم يُتْرَك [1] .
421- يزيد بن مزيد بن زائدة [2] .
الأمير، أبو خالد الشَّيْبانيّ، أحد الأبطال المذكورين، والأجواد المُمَدَّحين، وهو ابن أخت معن بن زائدة.
وُلّي إمرةَ اليمن للرشيد، وولي أرمينية. وأذْرَبَيْجان مَعًا للرشيد سنة ثلاثٍ وثمانين.
ولصريع الغواني قصيدة فيه [3] يقول فيها:
__________
[1] ذكره ابن حبّان في الثقات.
[2] انظر عن (يزيد بن مزيد بن زائدة) في:
تاريخ خليفة 432 و 451 و 452 و 457 و 463، وتاريخ اليعقوبي 2/ 385 و 397 و 410 و 426- 428، والمعارف 100 و 382 و 413 و 414، والأخبار الطوال 290، وعيون الأخبار 1/ 318، وفتوح البلدان 247، وأنساب الأشراف 3/ 238، وتاريخ الطبري 8/ 124 و 152 و 164 و 207 و 227 و 236 و 269 و 270 و 273 و 315 و 353، وأمالي القالي 2/ 84 و 91، والمعرفة والتاريخ 1/ 178، وطبقات الشعراء لابن المعتز 217 و 235، والخراج وصناعة الكتابة 334 و 399، والعيون والحدائق 285 و 296 و 297 و 302، ومروج الذهب (طبعة الجامعة اللبنانية) 2519، والبيان والتبيين 1/ 432 و 3/ 238 و 4/ 85، وحياة الحيوان 4/ 283، والوزراء والكتّاب للجهشياريّ 174، وديوان أبي الشمقمق 264 و 281، والكامل للمبرّد 470 و 761، والأغاني 18/ 213 و 243 و 19/ 31 و 35 و 42 و 49 و 52 و 55 و 268 و 286 و 20/ 44 و 47، و 23/ 92، والفرج بعد الشدّة للتنوخي 2/ 401، وأمالي المرتضى 1/ 146، وديوان مسلم بن الوليد (في مواضع عدّة) ، وتاريخ حلب للعظيميّ 232، والتذكرة الحمدونية 1/ 419 و 2/ 141 و 482، ونثر الدر 3/ 37، وربيع الأبرار 1/ 744، والمستطرف 1/ 191، والأخبار الموفقيات 381، ووفيات الأعيان 6/ 327- 342 رقم 820، وتاريخ بغداد 14/ 334- 337 رقم 7660، والعقد الفريد 1/ 108 و 109 و 253 و 2/ 130 و 148 و 3/ 198 و 287 و 293 و 4/ 35 و 45 و 5/ 342 و 6/ 248، والكامل في التاريخ 5/ 206 و 6/ 43 و 66 و 75 و 96 و 141 و 143 و 163 و 166 و 169 و 303، وجمهرة أنساب العرب 307، وسير أعلام النبلاء 9/ 71- 73 رقم 19، والمختصر في أخبار البشر 2/ 16 وفيه تحرّف (مزيد) إلى (مرثد) ، ومرآة الجنان 1/ 400- 403، وخزانة الأدب 3/ 54، وهبة الأيام للبديعي 211 و 215، وشذرات الذهب 1/ 308 وفيه (ابن مرثد) ، ولباب الآداب 110 و 111 و 138- 141، ومعجم الشعراء للمرزباني 75، وديوان الحماسة بشرح المرزوقي 337 و 808.
[3] هي من 79 بيتا، انظر ديوان مسلم بن الوليد- ص 2- 20 طبعة ليدن، و 58- 62 طبعة مصر. وبعضها في لباب الآداب 139، 140، وطبقات الشعراء لابن المعتز 235، 236.

الصفحة 466