كتاب تاريخ الإسلام ت تدمري (اسم الجزء: 19)
أبو عليّ الزّعفرانيّ. كَانَ يسكن درب الزَّعْفَرانيّ ببغداد فَنُسِبَ إِلَيْهِ.
عَنْ: سُفْيَان بْن عُيَيْنَة، وأبي معاوية، وابن عَلَيْهِ، وعُبّيْدة بْن حُمَيْد، وحجاج الأعور، وعبد الوهّاب الثَّقفيّ، ومحمد بْن أَبِي عَديّ، ويزيد بْن هارون، وخَلْق.
وروى عَنِ الشّافعيّ كتابه القديم.
وعنه: ع. سوى م.، وأبو القاسم البَغَوِيّ، وابن صاعد، وزكريا الساجي، ومحمد بن إسحاق، وابن خزيمة، وأبو عوانة، ومحمد بن مخلد، و [القاضي المحامليّ و] [1] ابن الأعرابيّ، وطائفة.
__________
[1] / 11، 42، 64، 108، 110، 146، و 2/ 15، 190، 229، 230، 231، 233، 235، 280، 282، 291، 314، 382، و 823، 32، 243، وتاريخ الطبري 1/ 255، 257، 290، 334، 338، 339، 352، 354، 363، ومسند أبي عوانة 1/ 71 و 165 و 204 و 213 و 214 وغيره، وتاريخ وفاة الشيوخ للبغوي 86 رقم 252، والجرح والتعديل 3/ 36 رقم 153، والثقات لابن حبّان 8/ 177، والولاة والقضاة للكندي 523، وذكر أسماء التابعين ومن بعدهم للدار للدّارقطنيّ، رقم 200، ورجال صحيح البخاري للكلاباذي 1/ 162، 163 رقم 206، وتاريخ بغداد 7/ 407- 410 رقم 3953، والسابق واللاحق 197، وتاريخ جرجان للسهمي 189، 407، وطبقات الفقهاء للشيرازي 100- 103، والإنتقاء لابن عبد البرّ 105، والفهرست لابن النديم 211، وطبقات الشافعية للعبّادي 23، والجمع بين رجال الصحيحين 1/ 84 رقم 320، والأنساب 6/ 698، والمعجم المشتمل 102 رقم 262، وطبقات الحنابلة 1/ 138 رقم 172، وفهرست ابن خير 487، ومعجم البلدان 1/ 247، 353، 713 و 2/ 145، واللباب 2/ 69، والكامل في التاريخ 7/ 274، وتهذيب الأسماء واللغات 1/ 160، 161 رقم 120، ووفيات الأعيان 2/ 73، 74 رقم 157، وتهذيب الكمال 6/ 310- 313 رقم 1270، والمختصر في أخبار البشر 2/ 49 وفيه «الحسن بن الصباح» ، والمنتظم لابن الجوزي 5/ 23، 24 رقم 49، والعبر 2/ 20، وتذكرة الحفاظ 2/ 525، 526، وسير أعلام النبلاء 12/ 262- 265 رقم 100، والكاشف 1/ 166 رقم 1069، ودول الإسلام 1/ 157، 158، ومرآة الجنان 2/ 171، 172، والبداية والنهاية 11/ 32، والوافي بالوفيات 12/ 235 رقم 214، وطبقات الشافعية الكبرى للسبكي 2/ 114- 117، وطبقات الشافعية للإسنويّ 1/ 32، وتهذيب التهذيب 2/ 318، 319 رقم 552، وتقريب التهذيب 1/ 170 رقم 315، والنجوم الزاهرة 3/ 32، وطبقات الحفاظ 230، وطبقات الشافعية لابن هداية الله 7، وشذرات الذهب 2/ 140، وروضات الجنات 214، ومعجم المؤلفين 3/ 284، وصحيح ابن خزيمة 1/ رقم 387، وسنن الدار الدّارقطنيّ 1/ 321 رقم 17، ومعجم الشيوخ لابن جميع 256 رقم 215.
[1] في الأصل بياض، وما بين الحاصرتين استدركته من سير أعلام النبلاء 12/ 263.
الصفحة 115