كتاب تاريخ الإسلام ت تدمري (اسم الجزء: 19)

- حرف الراء-
196- الربيع بن سليمان الجيزيّ [1]- د. ن. - أبو محمد الأزديّ، مولَاهُمُ الأعرج.
سَمِعَ: ابن وَهْبُ، والشّافعيّ، وإِسْحَاق بْن بَكْر، وعَبْد اللَّه بْن يوسف.
وعنه: د. ن. [2] ، وأبو بكر بن أبي داود، وأبو جعْفَر الطَّحاويّ، وجماعة.
وكان حَسَن الحديث صدوقًا [3] .
تُوُفّي فِي ذي الحجّة سنة ستٍّ وخمسين ومائتين، قبل الربيع المُراديّ بأربع عشرة سنة.
197- رجاء بن الجارود [4] .
__________
[1] انظر عن (الربيع بن سليمان) في:
أخبار القضاة لوكيع 2/ 201، والجرح والتعديل 3/ 464 رقم 2082، وطبقات الفقهاء للشيرازي 81، وترتيب المدارك 3/ 86، والأنساب 147 ب، واللباب 1/ 323، والمعجم المشتمل 119 رقم 334، وتهذيب الأسماء واللغات 1/ 187 رقم 164، ووفيات الأعيان 2/ 292- 294 رقم 234، وتهذيب الكمال» 9/ 86، 87 رقم 1863، والكاشف 1/ 236 رقم 1546، وسير أعلام النبلاء 12/ 591 رقم 223، وطبقات الشافعية الكبرى للسبكي 2/ 132، وتهذيب التهذيب 3/ 245، رقم 472، وتقريب التهذيب 1/ 245 رقم 42، ولسان الميزان 2/ 445، وخلاصة التذهيب 115، وشذرات الذهب 2/ 159، وطبقات الشافعية لابن هداية الله 6، وديوان الإسلام للغزّيّ 2/ 320 رقم 981.
وقد أضاف الدكتور بشار عوّاد معروف إلى مصادر صاحب الترجمة كتاب «الثقات» «لابن حبّان» ، وذلك في تحقيقه لكتاب: تهذيب الكمال 9/ 86، وهو غلط، لأن الّذي في ثقات ابن حبّان هو: «الربيع بن سليمان المرادي» المتوفى سنة 270 هـ. وليس «الجيزي» ، فليصحّح.
[2] وقال: لا بأس به. (المعجم المشتمل) .
[3] وقال ابن خلكان: كان قليل الرواية عن الشافعيّ، وإنما روى عن عبد الله بن عبد الحكم كثيرا، وكان ثقة. (وفيات الأعيان 2/ 292) .
[4] انظر عن (رجاء بن الجارود) في:

الصفحة 133