تُوُفّي في شوّال في آخر الكهولة [1] .
142- حَمْد بْن إسماعيل بْن حَمْد بْن محمد [2] .
أبو الْحَسَن الْهَمَذَانيّ، المعروف بالشّيخ الزكيّ.
كَانَ صدوقًا حَجّاجًا [3] .
سَمِعَ: ابن غَيْلان، والخلّال، والطَّنَاجيريّ، وعبد العزيز بْن عليّ الأزَجيّ، وابن المُذْهِب.
روى عَنْهُ: عَبْد الخالق بْن يوسف، والسّلَفيّ.
وتُوُفّي في نصف ربيع الأوّل بالمدينة، ودُفِن بالبقيع.
روى عَنْهُ السّلَفيّ في البلد الأوّل مِن أربعينه.
143- حمْد بْن محمد بْن أحمد بْن مَنْصُور [4] .
أَبُو القاسم الإصبهانيّ، القصّاب، الصُّوفيّ، الطّويل.
144- حَمْدُ بْن محمد بْن أَبِي بَكْر [5] .
أبو شُكْر الإسكاف.
145- حمد بْن طاهر بْن أحمد [6] .
أبو الفضل الأنماطيّ، المؤذّن.
إصبهانيّ يروي عن الباطِرْقانيّ.
__________
[1] وقال ابن السمعاني: من بيت العلم والحديث، كان شيخا، صالحا، سديدا ... وكانت ولادته سنة ثلاث وأربعين وأربعمائة، ووفاته بنيسابور ليلة الجمعة الخامس والعشرين من المحرّم سنة خمس عشرة وخمسمائة (التحبير) .
يقول خادم العلم «عمر تدمري» : إن صح ذلك فينبغي أن تؤخّر هذه الترجمة إلى الطبقة التالية.
[2] انظر عن (حمد بن إسماعيل) في: معجم السفر للسلفي ق 1/ 167، 168 رقم 58.
[3] قال السلفي: وكان محترما عند الخليفة المستظهر باللَّه. ويحجّ كل سنة ومعه الكعبة، ورسم أمين مكة والمدينة ومن بهما من المستحقّين، قرأت عليه بمكة والمدينة، قبل ذلك ببغداد.
[4] لم أجده.
[5] لم أجده.
[6] لم أجده.