كتاب تاريخ الإسلام ت تدمري (اسم الجزء: 40)

تُوفي بإشبيليّة فِي ربيع الأوّل. وقيل: تُوفي سنة سبعين.
11- علي بْن الْحَسَن بْن هبة اللَّه بْن عَبْد اللَّهِ بْن الحُسَيْن [1] .
الحافظ الكبير أَبُو القاسم، ثقة الدّين ابْن عساكر الدّمشقيّ، الشّافعيّ، صاحب «تاريخ دمشق» .
أحد الأعلام في الحديث.
__________
[1] انظر عن (ابن عساكر) في: خريدة القصر (قسم شعراء الشام) 1/ 274- 280، والمنتظم 10/ 261 رقم 356 (18/ 224، 225 رقم 4310) ، ومعجم الأدباء 13/ 73- 88، ومعجم البلدان 1/ 454، والتقييد لابن نقطة 405، 406 رقم 538، وذيل تاريخ دمشق (انظر فهرس الأعلام) 377، والروضتين ج 1/ 2/ 667، وجامع المسانيد للخوارزمي 2/ 539، ومرآة الزمان 336، 337، ووفيات الأعيان 3/ 309- 311، والمختصر في أخبار البشر 3/ 59، ودول الإسلام 2/ 85، والعبر 4/ 212، 213، وسير أعلام النبلاء 20/ 554- 571 رقم 354، وتذكرة الحفاظ 4/ 1328- 1334، والإعلام بوفيات الأعلام 235، والمختصر المحتاج إليه 3/ 121، 122، وبدائع البدائه 17، 892، 98، 125، 128، 168، والمعين في طبقات المحدّثين 173 رقم 1856، والمستفاد من ذيل تاريخ بغداد 186- 189 رقم 141، وتاريخ ابن الوردي 2/ 87، وطبقات الشافعية الكبرى للسبكي 7/ 215- 223، وطبقات الشافعية للإسنويّ 2/ 216، 217 رقم 838، ومرآة الجنان 3/ 393- 396، والبداية والنهاية 12/ 294، وطبقات الشافعية لابن كثير (مخطوط) 135 ب- 137 أ، وطبقات الشافعية لابن قاضي شهبة 1/ 345، 346 رقم 311، وذيل التقييد لقاضي مكة 2/ 188 رقم 1407. وتاريخ الخميس 2/ 409، والنجوم الزاهرة 6/ 77، وطبقات الحفاظ 474، 475، وتاريخ الخلفاء 448، والدارس في تاريخ المدارس 1/ 100، 101، ومفتاح السعادة 1/ 266، 267 و 2/ 267 و 2/ 352، وتاريخ ابن سباط (بتحقيقنا) 1/ 142 (570 هـ.) ، وكشف الظنون 54، 57، 103، 162، 294، 340، 342، 526، 574، 974، 1736، 1747، 1836، وشذرات الذهب 4/ 229، 240، وهدية العارفين 1/ 701، 702، وإيضاح المكنون 1/ 224، وديوان الإسلام 3/ 334- 336 رقم 1511، ومنتخبات التواريخ لدمشق 478، 479، ومعجم المطبوعات العربية 181، 182، وكنوز الأجداد 306- 313، وتاريخ الأدب العربيّ 6/ 69- 73، ومعجم المؤلفين 7/ 69، 70، والأعلام 4/ 273، وموسوعة علماء المسلمين في تاريخ لبنان الإسلامي (تأليفنا) ق 2/ ج 3/ 34- 36 رقم 718، ومعجم طبقات الحفاظ والمفسّرين 130 رقم 1059، وانظر كتاب: ابن عساكر، الّذي أصدرته وزارة التعليم العالي بالجمهورية العربية السورية بمناسبة مرور 900 سنة على ولادته، فهو يضم مصادر ترجمته وأبحاثا كبيرة عنه، وعن تاريخ دمشق، منها بحث لنا.

الصفحة 70