كتاب تاريخ الإسلام ت تدمري (اسم الجزء: 46)
112- عُمَر بْن مُحَمَّدِ [1] بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عمّويه.
الشَّيْخ شهابُ الدّين، أَبُو حفص وأبو عبد الله، القرشيّ، التّيميّ، البكريُّ، الصُّوفيّ، السُّهْرَوَرْدِي، الزاهدُ، العارفُ، شيخُ العراق- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ-.
وُلِد فِي رجب سنةَ تسع وثلاثين وخمسمائة بسُهْرَوَردْ.
وقدم بغداد- وهو أَمْرَد- فصحِبَ عمَّه الشَّيْخ أَبَا النّجيب عَبْد القاهر، وأخذَ عَنْهُ التّصوّف والوعظ. وصَحِبَ أيضا الشَّيْخ عبدَ القادر. وصَحِبَ بالبصرةِ الشيخَ أَبَا مُحَمَّد بْن عَبد.
__________
[1] انظر عن (عمر بن محمد) في: معجم البلدان 3/ 204، وذيل تاريخ مدينة السلام بغداد لابن الدبيثي (باريس 5922) ورقة 202، ومرآة الزمان ج 8 ق 2/ 679، 680، والتكملة لوفيات النقلة 3/ 380، 381 رقم 2565، وذيل الروضتين 163، والجامع المختصر لابن الساعي 99، 145، 259، وأخبار الزهاد له، ورقة 95- 102، وتاريخ إربل لابن المستوفي 1/ 192- 194 رقم 96، وعقود الجمان لابن الشعار (نسخة إسطنبول) 5/ ورقة 154، ووفيات الأعيان 3/ 446- 448، والحوادث الجامعة 42، وتلخيص مجمع الآداب 1/ 68، 123، 158، 214، ونهاية الأرب 29/ 192 (وفيات 630 هـ) ، وسير الأولياء للخزرجي 67، ودول الإسلام 2/ 136، والإعلام بوفيات الأعلام 261، والإشارة إلى وفيات الأعيان 334، والمعين في طبقات المحدّثين 196 رقم 2076، والعبر 5/ 129، وتذكرة الحفاظ 4/ 1458، وميزان الاعتدال 2/ 266، وسير أعلام النبلاء 22/ 373- 377 رقم 239، والمختصر المحتاج إليه 3/ 108- 109 رقم 958، وتاريخ ابن الوردي 2/ 161- 163، والمستفاد من ذيل تاريخ بغداد 209- 210 رقم 161، ومرآة الجنان 4/ 79- 82، وطبقات الشافعية للإسنويّ 2/ 63، 64 رقم 651، وطبقات الشافعية الكبرى للسبكي 5/ 143 (8/ 338- 341) ، ونثر الجمان للفيومي 2/ ورقة 67، 68، والبداية والنهاية 13/ 138- 343، (631 هـ و 632 هـ) ، وطبقات الشافعية لابن كثير، ورقة 166 ب و 167، والعقد المذهب لابن الملقن، ورقة 175، وطبقات الأولياء، له 262، 265، 468، 493، 495، 497، 499، 504- 506، 509، 515، ونزهة الأنام لابن دقماق، ورقة 8، 9، والفلاكة والمفلوكون 120، والعسجد المسبوك 2/ 467، 468، والنجوم الزاهرة 6/ 283- 285 (في وفيات 631 هـ) ، والقلائد للتادفي 111، 112، وطبقات الشافعية لابن قاضي شبهة 2/ 413، 414 رقم 381، وتاريخ الخميس 2/ 414، ولسان الميزان 4/ 317، وحسن المحاضرة 1/ 246، وشذرات الذهب 5/ 153، 154، وروضات الجنات 505، وكشف الظنون 126، وإيضاح المكنون 1/ 63، 118، وهدية العارفين 1/ 785، وديوان الإسلام 3/ 434، 435 رقم 1641، وتاريخ الأدب العربيّ 1/ 440، والأعلام 5/ 62، ومعجم المؤلّفين 7/ 313.
الصفحة 112