كتاب تاريخ الإسلام ت تدمري (اسم الجزء: 51)
تُوُفّي فِي ذي الحجّة.
سَمِعَ «مُسْنَد الشّافعيّ» من: ابن الخازن.
وحدّث.
عاش ثمانٍ وستّين سنة. وكان شافعيّا.
5- أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن أَبِي دُوَيْقَة.
الخزرجيّ، الأستاذ، أَبُو الْعَبَّاس.
سَمِعَ: أَبَا الربيع بْن سالم، وأبا علي الشّلُوبين.
مات فِي رجب بالمغرب.
6- أَحْمَد بْن مُحَمَّد بن إبراهيم بن أبي بكر ابن خلكان [1] .
__________
[1] انظر عن (ابن خلّكان) في: زبدة الفكرة 9/ ورقة 286 ب، والمقتفي للبرزالي 1/ ورقة.
11 ب، وتالي وفيات الأعيان 5، 6 رقم 3، والمختصر في أخبار البشر 4/ 16، 17، ودول الإسلام 2/ 184، والعبر 5/ 334، والمعين في طبقات المحدّثين 217 رقم 2254، والمختار من تاريخ ابن الجزري 308، 309، وذيل مرآة الزمان 4/ 194- 165، وتاريخ ابن الوردي 2/ 230، وطبقات الشافعية للإسنويّ 1/ 496- 498، والبداية والنهاية 13/ 301، والوافي بالوفيات 7/ 308 رقم 3300- 316، وعيون التواريخ 21/ 308- 313، ومرآة الجنان 4/ 193- 197، وتذكرة النبيه 1/ 74، 75، والسلوك ج 1 35/ 711، والنجوم الزاهرة 7/ 353- 355، وثمرات الأوراق 34، 35، وحسن المحاضرة 1/ 320، والدارس 1/ 191- 193، والقلائد الجوهرية 1/ 123، 124 و 2/ 435- 438، ومفتاح السعادة 1/ 208، 209، وكشف الظنون 2017، وشذرات الذهب 5/ 371- 373، وروضات الجنات 87- 89، وكنوز الأجداد 338- 342، ومعجم المؤلفين 2/ 59، 60، وطبقات الشافعية الكبرى 5/ 14، وفوات الوفيات 1/ 100، ووفيات الأعيان 1/ 80، 373، وتكملة إكمال الإكمال 231، وتبصير المنتبه 4/ 1403، وهدية العارفين 1/ 99، وديوان الإسلام 2/ 242، 243، رقم 883، والأعلام 1/ 220، وتاريخ ابن سباط 1/ 480، والمعجم الشامل للتراث العربيّ المطبوع 2/ 300- 302، والمستدرك عليه (من إعدادنا) - طبعة معهد المخطوطات العربية- القاهرة 1418 هـ. / 1997 م ص 48 أ، ومختارات من المخطوطات العربية النادرة في مكتبات تركيا 63، 64 رقم 91، ونهاية الأرب 31/ 93، والدرة الزكية 260، والإشارة إلى وفيات الأعيان 371، والإعلام بوفيات الأعلام 284، وطبقات الفقهاء الشافعيين لابن كثير 2/ 917، 921 رقم 2، وفيه: «أحمد بن أحمد بن إبراهيم» وهو غلط، ومنتخب الزمان 2/ 364، وقضاة دمشق 76، وطبقات الشافعية لابن قاضي شهبة 3/ 22- 24 رقم 463،
الصفحة 65