كتاب تهذيب الكمال في أسماء الرجال (اسم الجزء: 22)

مسرهد، وموسى بْن إسماعيل، وهدبة بن خالد، ويونس بْن مُحَمَّد المؤدب.
قال البخاري (1) : العلاء بْن خالد الواسطي، قال مُوسَى بْن إسماعيل: كَانَ عنده أربعة أحاديث ثم أخرج كتابا ورماه بالكذب.
وذكره ابنُ حِبَّان في كتاب "الثقات (2) .
روى له التِّرْمِذِيّ، عَنْ قتيبة، عنه، قال: رأيت الحسن البَصْرِيّ دخل المسجد يوم الجمعة والإمام يخطب فصلى ركعتين ثم جلس.
ولهم شيخ آخر يقال لَهُ:
4565 - تمييز العلاء بْن خَالِد بْن وردان الحنفي (3) ، أبو
__________
(1) ضعفاء العقيلي، الورقة 164.
(2) 7 / 267. وذكره في "المجروحين "أيضا وَقَال: كان يعرف بأربع أحاديث، ثم زاد الامر وجعل يحدث بكل شيء سئل، فلا يحل ذكره في الكتب إلا على سبيل القدح فيه (2 / 183) . وقد ذكره آنفا في "الثقات" فتأمل. وذكره ابن عدي في "الكامل "وتوهم وخلط بينه وبين الذي قبله وَقَال: وله من الحذديث شيء يسير وقد رماه يحيى القطان وابن مَعِين، وغيرهما بالكذب (2 / الورقة 274) . وَقَال والدارقطني، "الضعفاء ": يعتبر به (الترجمة 250، 380) وذكره ابن الجوزي في "الضعفاء ": وتبع ابن عدي في وهمه فلم يفرق بينه وبين الذي قبله (الورقة 112) . وَقَال الذهبي في "الميزان ": كذبه أبو سلمة التبوذكي (3 / الترجمة 5726) . وَقَال ابن حجر في "التقريب": ضعيف.
(3) تاريخ البخاري الكبير: 6 / الترجمة 3170، والكنى لمسلم، الورقة 52، وثقات ابن حبان: 7 / 268، وثقات ابن شاهين، الترجمة 1051، والجمع لابن القيسراني: =

الصفحة 494