كتاب الترياق بأحاديث قواها الألباني وضعفها الحويني أبو إسحاق

سعد قال: كنا نكري الأرض على السواقي، وعلى الماذيانات، وبما سقى الربيع، فنهانا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن ذلك، وأمرنا أن نكريها بذهب أو ورق. "
- حسنه الشيخ الألباني - رحمه الله - في:
صحيح وضعيف النسائي (رقم ٣٨٩٤)، وصحيح وضعيف أبي داود (٣٣٩١)، والسلسلة الصحيحة (رقم ٢٠٢٧)، والتعليقات الحسان على صحيح ابن حبان (٥١٧٨).
- بينما ضعف سده الشيخ الحويني - حفظه الله - في:
تحقيقه لـ " مسند سعد " للبزار (رقم ١٩) قال:"وهذا سند ضعيف، لضعف محمد بن عبدالرحمن بن لبيبة ..... "

(١٥٧)
حديث " ضرس الكافر يوم القيامة مثل أحد، وعرض جلده سبعون ذراعا، وعضده مثل البيضاء، وفخذه مثل ورقان، ومقعده من النار ما بيني وبين الربذة "
- صححه الشيخ الألباني - رحمه الله - في:"السلسلة الصحيحة " (رقم ١١٠٥)
- أما الشيخ الحويني - حفظه الله - فقال في:" تنبيه الهاجد " (رقم ٢٣٠٦) " فالصواب تضعيف هذا الإسناد ...... "

(١٥٨)
حديث ابن عباس مرفوعا: " كل مخمر خمر، وكل مسكر حرام، ومن شرب مسكرا بخست صلاته أربعين صباحا، فان تاب الله عليه، فان عاد الرابعة كان حقا علي الله أن يسقيه من طينة الخبال، قيل: وما طينة الخبال يا رسول الله؟ قال: صديد أهل النار، ومن سقاه صغيرا لا يعرف حلاله من حرامه كان حقا علي الله أن يسقيه من طينة الخبال."

الصفحة 106