كتاب الترياق بأحاديث قواها الألباني وضعفها الحويني أبو إسحاق

الملك، وله الحمد، يحي ويميت، وهو حي لا يموت، بيده الخير، وهو على كل شئ قدير. كتب الله له ألف ألف حسنة، ومحا عنه الف ألف سيئة، ورفع له ألف ألف درجة، وبنى له بيتا في الجنة "
- صححه الشيخ الألباني رحمه الله في:
صحيح الجامع (٢٠٩٣، ٦٢٣١)، والسلسلة الصحيحة (رقم ٣١٣٩)، وتخريج الكلم الطيب (ص ١٦٩ رقم ٢٣٠)، وصحيح الترغيب والترهيب (رقم ١٦٩٤)، وتحقيق كلمة الإخلاص (ص ٦٢)
- أما الشيخ الحويني -حفظه الله- فحكم عليه بانه " حديث منكر " كما في:
النافلة في الاحاديث الضعيفة والباطلة (رقم ٧٤)، وتحقيقه لـ "البعث" لابن أبي داود السجستاني (ص ٦٩)

(٧)
حديث " استعينوا على إنجاح حوائجكم بالكتمان، فإن كل ذي نعمة محسود "
- صححه الشيخ الألباني -رحمه الله - في:
السلسلة الصحيحة (رقم ١٤٥٣) وصحيح الجامع (٩٤٥،٩٤٣)
- أما الشيخ الحويني -حفظه الله - فقال في:
" تنبيه الهاجد " (١/ ١٠٨ - ١٠٩ رقم ٦٣): " وكل هذه الطرق ساقطة، مدارها على كذابين وهلكى، ولا يصح هذا الحديث بوجه من الوجوه."

(٨)
حديث " لكل أمة مجوس، ومجوس أمتي القدرية، فإن مرضوا فلا

الصفحة 41