كتاب الترياق بأحاديث قواها الألباني وضعفها الحويني أبو إسحاق

السلسلة الصحيحة (رقم ١٠٥٨)، والإرواء (٦٦٥، ٦٦٩)، وصحيح وضعيف أبي داود (١١٦٥) وصحيح وضعيف الترمذي (٥٥٨)،وصحيح وضعيف ابن ماجه (١٢٦٦)
- بينما ضعَّفه الشيخ الحويني - حفظه الله - في " غوث المكدود" (رقم ٢٥٣)

(١١٠)
حديث ابن عمر مرفوعا: صلاة الليل والنهار مثنى مثنى.
- صححه الشيخ الألباني -رحمه الله - في:
التعليقات الحسان على صحيح ابن حبان (رقم ٢٤٧٣)، والسلسلة الصحيحة (١/ ٤٧٧ رقم ٢٣٨) وتمام المنة في التعليق على فقه السنة (ص ٢٣٩)، وصحيح الجامع (٣٨٣١) وصحيح وضعيف أبي داود (١٢٩٥) وصحيح وضعيف النسائي (١٦٦٦) (٣/ ٢٢٧) وصحيح وضعيف الترمذي (٤٢٤)، وصحيح وضعيف ابن ماجه (١٣٢٢)
- بينما حكم الشيخ الحويني - حفظه الله - على لفظة "النهار" بالشذوذ كما في " غوث المكدود بتخريج منتقى ابن الجارود" (رقم ٢٧٨)

(١١١)
حديث أبي هريرة أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان إذا صلى على جنازة يقول: اللهم اغفر لحينا وميتنا وشاهدنا وغائبنا وصغيرنا وكبيرنا وذكرنا وأنثانا، اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان اللهم لا تحرمنا أجره ولا تضلنا بعده."
- صححه الشيخ الألباني - رحمه الله - في:
أحكام الجنائز (ص ١٢٤)، والمشكاة (١٦٧٥)، وصحيح وضعيف

الصفحة 85