كتاب الترياق بأحاديث قواها الألباني وضعفها الحويني أبو إسحاق

أبي داود (٣٢٠١)،، وصحيح وضعيف ابن ماجه (١٤٩٨).
- بينما ضعفه الشيخ الحويني - حفظه الله - في " غوث المكدود" (٢/ ١٣٥ - ١٣٦)

(١١٢)
حديث عليّ أنه فرق بين جارية وولدها، فنهاه النبي - صلى الله عليه وسلم - عن ذلك ورد البيع."
- حسنه الشيخ الألباني - رحمه الله - في " صحيح وضعيف أبي داود " (٢٦٩٦)
- بينما ضعفه الشيخ الحويني - حفظه الله - في " غوث المكدود" (٢/ ١٦٤)

(١١٣)
حديث " أبشروا، ابشروا، أليس تشهدون ان لا إله الله واني رسول الله؟ قالوا: نعلم، قال: فإن هذا القرآن سبب طرفه بيد الله، وطرفه بأيديكم، فتمسكوا به، فإنكم لن تضلوا ولن تهلكوا بعده أبدا."
- صححه الشيخ الألباني - رحمه الله - على شرط مسلم كما في:
" السلسلة الصحيحة " (٧١٣)،وصحيح الجامع (٣٤)، وصحيح الترغيب والترهيب " (٣٨)، والتعليقات الحسان على صحيح ابن حبان (١١٢)
- وأعله الشيخ الحويني - حفظه الله - بالإرسال كما في " مجلد التوحيد " عدد ربيع أول ١٤٣٥ هـ.

(١١٤)
حديث " إن من الناس مفاتيح للخير مغاليق للشر، وإن من الناس

الصفحة 86