كتاب الترياق بأحاديث قواها الألباني وضعفها الحويني أبو إسحاق

" السلسلة " (رقم ٣٣٦) وقال: "صحيح على شرط البخاري "
- بينما قال الشيخ الحويني -حفظه الله- في:
" درة التاج على صحيح مسلم بن الحجاج " (رقم ٧٥ المجلس ٣٥) ( ... وقد اعله فرسان الحديث ونجومه ... " ونقل أقوال العلماء ثم قال: " ......... وصححه الألباني في " الصحيح " (٣٣٦) على شرط البخاري! والحق ما يذهب إليه هؤلاء الحفاظ، فقد رواه يحي القطان، وأبو معاوية وأبو أسامة وآخرون عن الثوري بهذا الإسناد فأوقفوه، ذكر ذلك الدارقطني ...... "

(١١٧)
حديث " إن العلماء ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما إنما ورثوا العلم، فمن أخذه أخذ بحظ وافر. "
- صححه الشيخ الالباني - رحمه الله - في:
صحيح الجامع (٦٢٩٧)، وصحيح ابن ماجه (١٨٢)
وحسنه في " التعليقات الحسان " (١/ ٢٠٣) وفي " المشكاة " (٢١٢)
- بينما ضعفه الشيخ الحويني - حفظه الله - بهذا التمام كما في:
" تسلية الكظيم " (رقم ٦٦) وأطال النفس في تخريج الحديث وذكر شواهده.

(١١٨)
حديث " فضالة بن عبيد وتميم الداري مرفوعا:"من قرأ عشر آيات في ليلة كتب له قنطار، والقنطار خير من الدنيا وما فيها فإذا كان يوم القيامة قال ربك عز وجل: اقرأ وارق بكل آية درجة، حتى ينتهى إلى آخر أية معه، يقول ربك: اقبض، فيقول العبد بيده: يا رب! أنت أعلم، فيقول: بهذه الخلد، وبهذه النعيم "

الصفحة 88