(تخشى من الأوتار وَهِي مروعة ... مِنْهَا فكم غنت على العيدان)
مِمَّا اخترته من شعر الْمُهَذّب بن الأردخل رَحمَه الله
(أَفِي كل يَوْم لي من الدَّهْر صَاحب ... جَدِيد ولي حاد إِلَى بلد يَحْدُو)
(اروح واغدو للغنى غير مدرك ... ويدركه من لَا يروح وَلَا يَغْدُو)
وَمِنْه
(وَذكرهَا مَاء بدجلة لايم ... فَلم تتمالك أَن جرت عبراتها)
(فَللَّه عين مَا عتبت دموعها ... صمتن واقرار الجوارى صماتها)
وَمِنْه
(مَا على من وصاله الصُّبْح لَو ق ... صر من ليل هجره مَا أطاله)